أحمد شمس
حياكم الله باشمهندس
بالنسبة لتعليم الآلة أحكام التجويد الاول التصحيح والثاني التعليم
ولذلك في مقام التصحيح والإرشاد نحتاج لطبقة تجويدية او عقل تجويد كإضافة على طبقة التعرف الصوتي وتقطيع الكلمات والمزامنة كلمة بكلمة
ويمكن في موضوع بعمل عليه حاليا يناقش الطابع الزمني للوقف والابتداء ككلمة بكلمة وهناك قواعد بيانات ومجموعات بيانات بالفعل موجودة مقسمة بطابع زمني وهي مفتوحة المصدر
إن شاء الله أشاركه معكم عند الانتهاء منه.
بالنسبة للمنشغلين في هذا المجال ظني أنهم يتعاملون معه كمجال بحثي أولًا ثم تطبيقي ثانيا كما هو الحال مع مجالات ال AI
فالمنشغلون بالبحث دائما يجب ان يسبقوا التطبيق بخطوة، وهذا معمول به حتى في الجانب الفقهي يعني لو اطلعنا على مسائل في المهذب وكثيرا ما يكون في المغني لابن قدامة هناك مسائل فقهية حقا هي تصورية بعضها احتجناه الآن وبنيت عليه أحكام فقهية في المستحدثات وبعضها لم تصل المستحدثات له
فالشاهد أن اشتغال الباحثين او المطورين في أمور مستقبلية او تخطي بعض ما يعمل عليه جهات اخرى واثبتوا فيه بالفعل نجاحا كما أشرتم مثل ترتيل AI فهذا مفهوم، فلب عمل الباحثين هو السبق وتجاوز ما تم العمل عليه خصوصا وانه حقق نجاحا.
فهل حضرتك ترى أن العمل على التجويد الآن من قبل المطورين؛ صنع فجوة بين ما هو متاح وناجح وبين ما يحاولون الوصول إليه رغم صعوبة ما يعملون عليه؟